

مشورة الخبراء
حجز ألموعد
لا يشكل إكمال نموذج الحجز التسجيل النهائي للموعد ، وبعد إكمال النموذج ، سيتصل بك زملاؤنا لتسجيل موعدك النهائي.
الدكتور ذاكر مشفق هو أخصائي علاج طبيعي وحصل على درجتي البكالوريوس والماجستير من جامعة طهران للعلوم الطبية و جامعة العلوم الطبية الإيرانية على التوالي. بعد اجتياز الدرجات الأكاديمية المذكورة من سنة1379 إلي 1381 عمل في كلية العلوم الطبية في طهران و في مستشفى سينا مع منصب المدرب ألتعلیمی.
ثم في سنة2002 ذهب لغرض العمل والدراسة ؛ إلى كندا ، وبعد ۶_۵سنوات من العمل والدراسة في مدينة تورونتو ، وقضاء فترات من التدريب ، مثل: العلاج بالحركة ، وألعلاج بلممارسة
موبیلیزیشن(Mobilization) و منیبولیشن(Manipulation) ؛ لسبب الإلتزام بلعمل والحب للبلد ؛ عاد ألي بلده.
لذلك ، في سنة 2008 ، فتح عیادة ألعلاج الطبيعي ، الخاص به في الأهواز ، والآن عيادة ألعلاج ألطبیعی فی کیانبارس ألی تقع في مدينة الأهواز ، بإدارة السيد ألدكتور مشفق ، لديها أحدث المعدات والمرافق ، والعلاج الطبيعي ، والموظفين الحاضرين في المجموعة ،جاهزون طوال اليوم لخدمة ألمرضي ألأعزاء.
تجدر الإشارة إلى أن السيد مشفق فی عام 2019 نال علی درجة ألدکتوراه ألمهنیة من جامعة نامز في إسبانيا
و مع سنوات من الخبرة و المهارات في مجال العلاج الطبيعی دون مبالغة یعتبر واحد من أفضل أخصائيي العلاج الطبيعي في الأهواز و إيران.
قريبا ...
حول
طبيب العلاج الطبيعي
أخصائي العلاج الطبيعي محمد علي ذاكر مشفق
مركز ألعلاج ألطبیعی کیانبارس مع إدارة المعالج الطبيعي ذاکر مشفق؛ المتخرج من جامعة نامز فی إسبانيا ، واكتساب أكثر من عقدين من الخبرة في مجال علاج مجموعة متنوعة من الأمراض ، المفصلية والعضلية ، فی عام 2008 بدأ عمله فی حی کیانبارس الأهواز.
حاصل على درجة الدكتوراه المهنية في العلاج الطبيعي في إيران وهو عضو في الجمعية الإيرانية والكندية للعلاج الطبيعي-ومع سنوات عديدة من العمل والدراسة في كندا-اكتسب خبرة قيمة في العلاج الطبيعي. لذلك ، اليوم یعمل كطبيب علاج طبيعي متمرس باستخدام اجهزة متقدمة وحديثة واساليب حديثة فی ألعلاج في مجال جراحة العظام و علم الأعصاب وعلاج ألإصابات الرياضية.
أيضا ، بعد الجراحة-توفر کل ألتفاصیل خدمات العلاج الطبيعي باستخدام أحدث أساليب العلوم الطبية من أجل علاج المريض بسرعة. تجدر الإشارة إلى أن إجراء الاستشارات المتخصصة والمهنية-خدمة قيمة أخرى تهدف إلى زيادة علم ألعملاء.